أنواع المناعة Types of immune

Types of immune
Immunity in the human body is divided into two parts:
1 - natural immunity
2 - acquired immunity
أنواع المناعة
المناعة في جسم الإنسان تنقسم إلى قسمين:
1- مناعة طبيعية
2- مناعة مكتسبة

Natural immunity
The
Almighty God has given us the means to defend against the disease since
birth, and any means of defense is a natural or acquired. These means include the following:

Skin and mucous membranes
Although
the skin and mucous membranes in contact with the permanent germs and
parasites, the environment in which we live, they form a barrier object
to entry of pathogens, as long as they sound. The
natural orifices our Kalonf, mouth and ear by is used by bacteria to
enter our bodies, in the absence of mucous membranes and cilia covered
and which stand before it.
Acids and yeast
Fatty
acids secreted by the skin, stomach acidity, and acidity of the vagina,
and yeasts that are found in tears and other body fluids have the
ability to destroy the germs that attempt to invade the body
Phagocytic cells (swallowing)
After
that go beyond the barriers of germs and former defense Almujdh at the
entrance to the body and up into the blood and tissues, the two types of
white blood cells, the function of phagocytosis (ie, surrounding the
germs and kill them and then swallowed up by analyzing and Tadamha
inside the cell).

Natural
immunity immunity generally not concerned with a specific type of
bacteria and therefore also called the (non-specific immunity) to denote
the lack of competence for a particular type of bacteria the opposite
of the second type of specialized immune to certain types of bacteria
(specific immunity), the HIV

المناعة الطبيعية
إن الله عز وجل قد وهبنا وسائل للدفاع ضد الأمراض منذ الولادة، أي وسائل دفاع طبيعية أو غير مكتسبة. وهذه الوسائل تشمل ما يلي:

الجلد والأغشية المخاطية
بالرغم من أن الجلد والأغشية المخاطية بتماس دائم مع جراثيم وطفيليات البيئة التي نعيش فيها، فإنها تشكل حاجزا يعترض دخول العوامل المسببة للأمراض، طالما أنها سليمة. كما أن الفوهات الطبيعية لدينا كالأنف والفم والأذن طريق تسلكه الجراثيم للدخول إلى أجسامنا، لولا وجود الأغشية المخاطية والأهداب التي تغطيها والتي تقف حائلا أمامها.
الأحماض والخمائر
الأحماض الدهنية التي يفرزها الجلد، وحموضة المعدة، وحموضة المهبل، والخمائر التي توجد في دمع العين وفي سوائل الجسم الأخرى لها القدرة على الفتك بالجراثيم التي تحاول غزو الجسم
البلعمة (خلايا البلع)
بعد أن تتخطى الجراثيم حواجز الدفاع السابقة والموجدة في مداخل الجسم وتصل إلى الدم والأنسجة، يقوم نوعين من خلايا الدم البيضاء بوظيفة البلعمة (أي تحيط بالجراثيم وتبتلعها ثم تفتك بها وتحللها وتعدمها في داخل الخلية).

المناعة الطبيعية مناعة عامة لا تختص بنوع معين من الجراثيم ولذلك تسمى أيضا (بالمناعة الغير نوعية) للدلالة على عدم اختصاصها لنوع معين من الجراثيم وذلك عكس النوع الثاني من المناعة المتخصص لأنواع معينة من الجراثيم (مناعة نوعية) وهي المناعة المكتسبة

acquired immunity

This type of immunity is gained after the body is exposed to a bacterial species, therefore, called the immunity gained. Since it excels in quality to a bacterial species difference is called also the name of the immune quality.

When
the body is exposed to certain bacteria, for the first time (during the
process of phagocytosis the foregoing) to identify all the properties
of bacteria by immune cells (lymphocytes) and is configured and the
secretion of antibodies to the quality of antibodies to this bacterium
by a lymph cell types. The
other cells called memory cells acquire memory for the distinctive
properties of these bacteria and thus become ready for the formation and
secretion of antibodies in large quantities and quickly if the body is
exposed to the bacteria again. Immunization by vaccine is a safe way to expose the body for pathogens and thereby gain immunity against it.


المناعة المكتسبة
هذا النوع من المناعة يتم اكتسابه بعد تعرض الجسم لأحد أنواع الجراثيم، ولذلك سميت بالمناعة المكتسبة. وبما أنها تمتاز بصفة النوعية لأحد أنواع الجراثيم فيطلق عليها أيضا اسم المناعة النوعية.

عند تعرض الجسم لجرثومة معينة لأول مرة يتم (خلال عملية البلعمة السابقة الذكر) التعرف على جميع خواص الجرثومة من قبل خلايا المناعة (الخلايا الليمفاوية) ويتم تكوين وإفراز أجسام مضادة نوعية antibodies لهذه الجرثومة بواسطة أحد أنواع الخلايا الليمفاوية. وتقوم خلايا أخرى تسمى بخلايا الذاكرة باكتساب ذاكرة للخواص المميزة لتلك الجرثومة وبالتالي تصبح جاهزة لتكوين وإفراز أجسام مضادة بكميات كبيرة وبسرعة إذا ما تعرض الجسم لتلك الجرثومة مرة أخرى. التحصين بواسطة اللقاحات يعتبر طريقة آمنة لتعريض الجسم لمسببات الأمراض وبالتالي إكتساب مناعة ضدها.

مواضيعة رائعة جدا
ونحن الان نفتقد مثل هكذا مواضيع مفيد واذا طابع طبي بحث
بانتظار مواضيعكم المهمة والضرورية
دمتم ودامت لنا جهودكم
تقبلوا مرورنا على روعة موضوعاتكم

اريج الحب كتب:

مواضيعة رائعة جدا
ونحن الان نفتقد مثل هكذا مواضيع مفيد واذا طابع طبي بحث
بانتظار مواضيعكم المهمة والضرورية
دمتم ودامت لنا جهودكم
تقبلوا مرورنا على روعة موضوعاتكم

مرورك الاورع حبيبي منور الموضوع
يارب تكون استفدت من الموضوع
ارق تحية

حلو ي دكتور بس فوكك من الانجليزي بقا هههه

روعه يادكتور تسلم ايدك
وعلي مجهودك الجبار

سلمت يداك اخي محمد على روعة ما تطرحة من المواضيع

بانتظار القادم والجديد من مواضيعك الراقية

تقبل مروري

شكرا اخي الكريم علي الموضوع الكريم بتفسير اخر وسهل ابلغه للاعضاء الكريم
حسب ما ندرسه نحن في بلادي
نجد ان جسم الانسان يحمل اجهزة 3 اجهزة دفاعية حسب تقسيم الدراسي اللدي لدي
حيث يسمي الاول با الحاجز الدفاعي الاول
وتتمثل فيما قلتها سابقا وهاد بتدخلالوسائل الدفاعية الطبيعية

اقتباس :

الجلد والأغشية المخاطية
بالرغم من أن الجلد والأغشية المخاطية بتماس دائم مع جراثيم وطفيليات البيئة التي نعيش فيها، فإنها تشكل حاجزا يعترض دخول العوامل المسببة للأمراض، طالما أنها سليمة. كما أن الفوهات الطبيعية لدينا كالأنف والفم والأذن طريق تسلكه الجراثيم للدخول إلى أجسامنا، لولا وجود الأغشية المخاطية والأهداب التي تغطيها والتي تقف حائلا أمامها.
الأحماض والخمائر
الأحماض الدهنية التي يفرزها الجلد، وحموضة المعدة، وحموضة المهبل، والخمائر التي توجد في دمع العين وفي سوائل الجسم الأخرى لها القدرة على الفتك بالجراثيم التي تحاول غزو الجسم

الحاجز الدفاعي الثاني وهو الحاجز الداخلي للعضوية الانسان
وهي تتمثل في دفاع العضوية وتعتمد علي الذات والاذات
حيت يتدخل في هاده المرحلة كريات الدموية البيضاء البلعميات التي تقوم بمهاجمة المكروبات بطريقة الاقتناص والاحاطة وبتلاع الجرثوم وتفكيكه واخراجه كفضلات
الحاجز الدفاعي الثالث والاخير واللدي يسمي با المناعة المكتسبة
حيث تدخل في هاده المرحلة
خلايا لمفاوية بائية LBوتائية LT
والباقي كما شرحه الاخ
ان شاء الله لاما اكمل الموضوع الخاص بهادا ساقوم بوضعه بصورة مفصلة ومدققة وباالغة العربية
شكرا لك اخي الكريم علي الموضوع الرائع
تقبل تحياتي
وجزاك الله خيرا

jemy_nuetron كتب:

حلو ي دكتور بس فوكك من الانجليزي بقا هههه

الف شكر لك اخي محمد نورت
الانكليزي هناك زوار اجانب لذا تراني دائما اضع مواضيع باللغة العربية واللانكليزية

zayalnser كتب:

روعه يادكتور تسلم ايدك
وعلي مجهودك الجبار

شكرا لك حبيبي الغالي
اسعدني مرورك على الموضوزع
نورت يا غالي

الله يسلامك يات

the doctor كتب:

سلمت يداك اخي محمد على روعة ما تطرحة من المواضيع

بانتظار القادم والجديد من مواضيعك الراقية

تقبل مروري

الله يسلمك يا دكتور
اسعدني تواججدك وردك في الموضع
ارق تحية وسلام

hcenoo doux كتب:

شكرا اخي الكريم علي الموضوع الكريم بتفسير اخر وسهل ابلغه للاعضاء الكريم
حسب ما ندرسه نحن في بلادي
نجد ان جسم الانسان يحمل اجهزة 3 اجهزة دفاعية حسب تقسيم الدراسي اللدي لدي
حيث يسمي الاول با الحاجز الدفاعي الاول
وتتمثل فيما قلتها سابقا وهاد بتدخلالوسائل الدفاعية الطبيعية

اقتباس :

الجلد والأغشية المخاطية
بالرغم من أن الجلد والأغشية المخاطية بتماس دائم مع جراثيم وطفيليات البيئة التي نعيش فيها، فإنها تشكل حاجزا يعترض دخول العوامل المسببة للأمراض، طالما أنها سليمة. كما أن الفوهات الطبيعية لدينا كالأنف والفم والأذن طريق تسلكه الجراثيم للدخول إلى أجسامنا، لولا وجود الأغشية المخاطية والأهداب التي تغطيها والتي تقف حائلا أمامها.
الأحماض والخمائر
الأحماض الدهنية التي يفرزها الجلد، وحموضة المعدة، وحموضة المهبل، والخمائر التي توجد في دمع العين وفي سوائل الجسم الأخرى لها القدرة على الفتك بالجراثيم التي تحاول غزو الجسم

الحاجز الدفاعي الثاني وهو الحاجز الداخلي للعضوية الانسان
وهي تتمثل في دفاع العضوية وتعتمد علي الذات والاذات
حيت يتدخل في هاده المرحلة كريات الدموية البيضاء البلعميات التي تقوم بمهاجمة المكروبات بطريقة الاقتناص والاحاطة وبتلاع الجرثوم وتفكيكه واخراجه كفضلات
الحاجز الدفاعي الثالث والاخير واللدي يسمي با المناعة المكتسبة
حيث تدخل في هاده المرحلة
خلايا لمفاوية بائية LBوتائية LT
والباقي كما شرحه الاخ
ان شاء الله لاما اكمل الموضوع الخاص بهادا ساقوم بوضعه بصورة مفصلة ومدققة وباالغة العربية
شكرا لك اخي الكريم علي الموضوع الرائع
تقبل تحياتي
وجزاك الله خيرا

جزاك الله خير يا اخي بالفعل مرورك ذو فائدة
اتمنى من الجميع ان يطرح او يضيف ما يراه يتلائم مع الموضوع
واكيد سوف تكون الفائدة اكبر
شكرا لك على الاضافة التعلق
نورت الموضوع بتواجدك وتعليق الرائع

شكرا لك على الموضوع
تقبل مروري

شكرا على المعلومه

تقبل مروري